كم مرة التقطت فيها صورة وبعد النظر إليها وجدت أنها تختلف تماماً عن
حقيقتها التي كنت تتوقع ظهورها عند التقاطها؟ هذا الأمر قد حدث كثيراً
وتسبب الأمر بحدوث خداع بصري لدى الأشخاص عند مشاهدة الصور.
وربما يكون الأمر مجرد اختلاف زاوية التصوير التي سببت كل هذا الاختلاف.
وقد جمعنا لكم أمثلة على الصور التي تحمل خداعاً بصرياً بسبب زاوية التصوير. لنشاهدها معاً.
1- قد تندهش إن قلنا لك أن هذه الصورة نصفها في الليل ونصفها في النهار!
2- من المؤكد أن الكلب ليس له جسم بشري كأجسامنا، ولا أن هذا الشخص له رأس كلب بالتأكيد! حاول فهم الصورة بنفسك!
3- قد يبدو لك من الوهلة الأولى أن هذه الأوزة تحمل نسخة مصغرة منها فوق رأسها، لكنها مجرد زاوية التصوير التي أظهرتها بهذا الشكل!
4- من الواضح أن هذه القطة تجلس على مسند غير مرئي! حاولت أن أفهم كيف تقف لكنني لم أجد أي دليل على أنها تقف على أي شيء. هل توصلت أنت لشيء يفسر الوضع لنا؟
5- تبدو صورة طبيعية وعادية جداً لأب يحمل ابنه الصغير. لكنني عرفت ما الغريب في الصورة عندما نظرت للأسفل ناحية اليسار ورأيت إصبع الإبهام لهذا الطفل!
6- إذا كانت ثمرة الصبار تقف بهذا الشكل، فما هو التفسير الذي يجعل الظل من ورائها يبدو بشكل يختلف تماماً عن الشكل الأصلي؟
7- لا أظن أن رأس القطة قد دخل في الفقاعة! ربما الأمر مجرد وهم بصري بسبب زاوية التصوير لا أكثر!
8- هذا الشخص الذي يرقد بين الأحشاش يبدو كأنه شخصية
قد التصقت بالأرض في فيلم كارتوني! لكن السر يكمن في طول الحشائش من حوله التي تسببت في هذا الوهم البصري!
9- قد تندهش من الوهلة الأولى وتقول أين ذهب النصف الآخر لهذه الطفلة ؟
لكن دعني أطمئنك أن كل شيء على ما يرام، وفقط زاوية التصوير هي ما تسببت بالأمر. ركز وسوف تعرف!
10- لا أعتقد أن الحمام قد أصبح ضخماً بهذا الوضع الغريب. ركز في الصورة وسوف تفهم أنها مجرد زاوية التصوير!
اخبار كيوت
