سيدة سورية عندما أرادت شراء فروج الجزء الثاني

×

 “أي معقول يعني مش قادرين يشتروا فروج؟”.

الآن تعيش هي وعائلتها تلك القصة الحقيقية وأسوأ منها.

عادت ليلى واشترت كيلو لبن وكيلو بطاطا آخر وماجي. قررت أن تعد مفركة بطاطا لعائلتها. الحياة كانت صعبة وقاسية، لكن ليلى لم

تستسلم وواصلت النضال من أجل أسرتها. كانت ملحمة حقيقية للأمل والصبر والتفاؤل في زمن الشدائد.

في الأيام التالية، استمرت ليلى في مواجهة التحديات اليومية والعناد لتأمين قوت عائلتها. لقد أصبحت علامة على الصبر والإصرار بالنسبة

لجيرانها وأصدقائها. رغم الظروف الصعبة، كانت تعمل بجد لتوفير أفضل ما يمكن لطفليها وزوجها.

في يوم ما، أثناء قضاء ليلى بعض المشتريات، التقت بامرأة عجوز تعرفها منذ الصغر. كانت العجوز تبيع الخضروات والفواكه التي تزرعها

في حديقتها الصغيرة. بعد أن سمعت بمشكلة ليلى مع الفروج، قررت مساعدتها على العثور على حل.

اقترحت العجوز على ليلى أن تبدأ في تربية دجاج في الفناء الخلفي لمنزلها. بهذا الطريقة،

ستتمكن من توفير الفروج لعائلتها دون الحاجة إلى شراءه. ليلى أدركت

أن هذا الحل يمكن أن يكون مفيدًا لعائلتها بالإضافة إلى أنه يوفر لها مهارة جديدة.

في الأسبوع التالي، ساعدت العجوز ليلى في شراء بعض الدجاج

لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة 

من هنا